د\ ابراهيم الجندى
17\11\2011
oikos: البيت ومافيه من سكانه وتعنى البيوت عامة (البيوت المقدسه) والبيوت المبجله تكون لصالح كبار الموظفين وتسمى oikos ارض الضياع التقيه المقصود بها الكنائس والاديره
اين كانت تنفق اموال الكنائس؟؟؟؟؟؟
فى المستشفيات وللمرضي وللفقراء
وفى خواتيم القرن الرابع بقيت ارض المعابد ثم غلقت المعابد ولكن وجدنا معبد مفتوح فى القرن السادس هو معبد الربه ايزيس حتى زمن جستنيان بسبب اهل النوبه واسوان
مستحقات القريه من ضرائب وايجار كان يتم توريدها للمركز
السبب فى اختفاء النظام القديم هو النظام الضريبى الذى اقره دقلديانوس بالنسبه للارض الخاصه اما اراضى الدوله جانب كبير منها ارغم الملاك على زراعتها
التنظيم الادارى يعهد لادارة البلديه لادارة شئون المحافظه ومجلس البولى سيوزع على المراكز والمراكز تنقسم الى رئيس المركز وهيئه عمد القرى وهذه الهيئه مسئوله عن ارض القريه بالكامل وتضم ارض القرى لاراضي المراعى وتنقسم لقسمين ارض فقيرة والتأجير يكون سنوى ويدفع الايجار مقدما
بدءا من 307_308: يصبح النظام مسئولا عن الاقليم بالكامل وهذا على عكس نظام ارض الاسكندريه
فأرض القريه قسمين ارض خاصه وارض دوله والارض الخاصه تنقسم الى ارض امبراطوريه وبيوت تقيه مثل الكنائس والاديره وارض الدوله على نحو دائم موجوده فاختفت تلك الاراضي ولم تختفى لان هيئة العمد كانت تقسمها على الفلاحين لزراعتها
وارض المعابد اختفت اختفاء تام واخر معبد اغلق كان فى زمن جستنيان وليس ثيودسيوس
كان هناك وثنيه مهجنة بالمسيحيه وتسمى الغنوصيه
حل محل ارض المعابد الكنائس والاديره وكان هناك مستشفيات فى العهد القديم لعلاج المرضي ومساعدتهم لانتشار المرض بالعدوى مثل مرض الجذام وهناك من تبرع لتلك المستشفيات وتبرع لعلاج المرضي وكان اكثرهم الرهبان
فبعض رجال الدين كان لهم دور فى الحياة العامه فالصدام اصبح بين رجال الدين ورجال الاداره واشترك رجال الدين فى اختيار المسئول عن حماية الضعفاء والبسطاء فى بداية النظام وسيكون المدافع عنهم لهيئة الماليين
سطوة الكنيسه تبدأ بعد فرضها حق اللجوء ولم يمنح ولكن تم تقليصه فكانوا يجتمعوا فى الكنيسه هروبا من فرض الضرائب والاعباء واصبح موجود فيما يعرف بالقضاء الكنسي
انهيار نظام العداله فى بلد يعنى ضياع النظام بأكمله فالعداله الحكوميه بها مشكله فلجأوا للقضاء التحكيمى فمن يرفض حكم الاسقف يسرى عليه احكام القضاء المدنيه فهل كان القضاء الكنسي قضاء تحكيمى ام دينى ؟ فبعض الكتب ذكرت انه كان قضاء تحكيمى قاله المسيح انه لا يجب الذهاب للمحاكم المدنيه لوجود قسم بالالهه الوثنيه وكان هذا محرم فى الديانه المسيحيه ودعا بولس عدم الذهاب للمحاكم المدنيه ورفض المسيح ان يكون قاضيا حتى لايظلم احد
فى قانون اثياسيوس ان لايحصل رجل الدين الا على قوت يومه ويسمى قانون اثناسيوس بالقانون النيقى وهذا السائد فى الكنائس الحاليه عكس قانون اريوس
كان رجل الدين فى الغالب يطاع ويطيع متى اؤتمر بالامر والبيوت المبجله كانت تشمل نصف الاقليم
كيفية ادارة شئون الاملاك فى الكنائس والاديره فبعض الكنائس كانت تشترى الاملاك والصلاه على المتوفى والدعاء له وهناك اديره لا تملك شئ وشروطها ان يصرف الانسان على نفسه وهناك اجنده داخل المدن ورهبنه داخل البيت ورهبنه داخل الصحارى وهناك بعض الاديره الثريه وارباب الاديره كان يكتب خطابات الامان
الكنيسه والدير فى شخصيتهما اعتباريه فهناك اديره باخوميه واديره تنسب لرهبان اخرين
من الخطأ القول ان المسلمون عندما جائوا انهم فرضوا الضرائب على الكنائس والاديره
مفضل ان تكون المنح منقوله فكانت تصادر بعض املاك الكنائس والاديره وكان القضاء الكنسي موجود فى ظل الحكم الاسلامى فكان الاسلام موصوف بالتسامح وبقيت بعض القري تدفع للخزانه العامه بعد قرن ونصف من دخول المسلمين فأرض القريه تدفع المستحقات الخاصه
كيفية استغلال الارض؟؟؟؟؟؟
كان اواسط الملاك يزرع ارضه او يؤجرها وكبار الملاك كان جزء يقوموا بتوزيعه وجزء يؤجر
الحمايه الحرة:
الحمايه الارغاميه:
الحماية الحرة:
طلب من شخص ما ان يحميه ولكن بمحض ارادته فالعقد هنا يكون ابدى
الحمايه الارغاميه:
كانت الدوله تجبر على الحمايه ثم تتدخل لحمايتهم حتى تضمن حقوقها الماليه
وبضيعة كانت تجبى منها الضرائب والاراضي المجاورة لها ويكون لها حق الاوتوبراجيه حق الجبايه وكان يتولى الاقليم رجل يسمى باجارخيس وهو المشرف على الارض التى يجبى منها الضرائب القت الدوله جباية الضرائب للملاك وفى ظل الحمايه تقف الدوله امام باجارخيس والاوتوبراجيه
وكانت السياسه الجديده تسمى سياسة القاء الاعباء
وتنقسم الى العمل الادارى والعمل بالماليه
هناك ضيعه اصحابها يؤدوون العمل العام (الازدواجيه) وصار البريد العام مسئوليه الاهالى ويقال انه تدهور نظرا لوجود بريد الضياع مثال اسرة افيون التى وصلت البلاط الامبراطورى ولكنها اخطأت ضد البلاط فصدر قرار بمصادرة جميع املاكها
حرمت الدوله السجون الخاصه فالقوانين جميعها حرمت السجون الخاصه
الامبراطور ثيودسيوس هو القاضي على الوثنيه واغلاق المعابد الوثنيه لانتشار المسيحيه وبالتالى يكون التدعيم للكنيسه فالهبات والمنح لم يكن لها استقلال للناس ولكنها كانت حاميه فالامبراطور فى التنظيم الكنسي هو رأس الكنيسه فهناك صلاة للدعاء للامبراطور
وهناك اختلاف بين كنيسة الاسكندريه والامبراطور من خلال الصراع الفكرى والصراع لم يكن قوميا فمن فلسف المسيحيه فهم اصحاب الثقافه اليونانيه
فمن كان يذهب للكنيسه لم يكن مجبرا ولكن بمحض ارادته فالذهاب للكنيسه لم يكن اجباريا وهذا على عكس الحمايه الارغاميه
توحيد الضريبه:
وحد دقلديانوس الضريبه على الارض والناس فكل الاراضي تدفع ضريبه واحده ولم تكن جمعها كلى او جزئى ومن الخطأ ان زمن دقلديانوس هو زمن فرض الضرائب ولكن استمرت حتى دخول المسلمين
هناك بعض الاراضي التى الحقت بالارض الخاصه والبعض توارثها الخلف عن السلف
365: اخر ذكر لوجود الاراضي الملكيه
ارض الدوله تباع عندما تكون ارض مجدبه وان بيعت تصادر الارض